بكيا لأجل خروجه في زورة

بَكَيا لِأَجلِ خُروجِهِ في زَورَةٍ

يا لَيتَ شِعري كَيفَ يَومُ فِراقِهِ

لَو كانَ يَسمَعُ يَومَذاكَ بُكاهُما

رُدَّت إِلَيهِ الروحُ مِن إِشفاقِهِ