الناس أسرى الجمال وأنا أسير ظرفك

الناس أسرى الجَمال وَأَنا أَسير ظَرفك

كَم مِن بَدائِع تَلاها لِلفُؤاد عَطفك

أَبسم وَقال لي تَمتع قلت من لطفك

لما رَأَيت القَوام في رَوض حُسنك مال

كَم قُلت لوزر سَقيمك وَالنبي زرفك