علام تصدني وأراك دوما

عَلام تَصُدُّني وَأَراكَ دَوماً

تَميلُ مَعَ الهَوى يا غُصن بان

رُوَيدَكَ قَد قَتَلتَ مِنَ التَصابي

وَذاكَ دمى بِاِطراف البنان