ما كنت أدري ما الغرام وما به

ما كُنت أَدري ما الغَرامُ وَما بِهِ

حَتّى رَماني الوَجد في أَعتابِه

وَغَدَوتُ بوابا بسدة بابه

من بَعد قولي اِنَّني لَسَليم