ومتصف بالنحو أعرب حسنه

وَمتصف بِالنَحو أَعرب حسنه

فَاظهَر وَجدا في الضَمائِر مَوصولا

وَفي مُبتَدا حالي بِهِ حَبلُ الهَوى

فَاِورَد اِشكالا غَدا عَنهُ مَسؤلا

مَقامي فِعل لازِم وَصدوده

تَعدى فَلَم يَحسن مَعَ الحُبِّ تَعليلا

فَيا لَيتَ شِعري ما جَزائي وَشَرطُهُ

لَهُ فاعِل لَم صير القَلب مَفعولا