أما كليب بن يربوع فإن لها

أَمّا كُلَيبُ بنُ يَربوعٍ فَإِنَّ لَها

شَرَّ الرِفاقِ إِذا ما حُصِّلَ الرُفَقُ

سودُ الوُجوهِ وَراءَ القَومِ مَجلِسُهُم

كَأَنَّ قائِلَهُم في الناسِ مُستَرَقُ

البائِتونَ قَريباً دونَ أَهلِهِمِ

وَلَو يَشاؤونَ آبوا الحَيَّ أَو طَرَقوا