ما زالت الدور والأبواب تدفعني

ما زالَتِ الدورُ وَالأَبوابُ تَدفَعُني

حَتّى اِنتَهَيتُ إِلى دَيرِ اِبنِ قابوسِ

حَتّى اِنتَهيتُ إِلى حُرٍّ لَهُ كَرَمٌ

يَقري المُدامَ عَلى الإيسارِ وَالبوسِ