ما زال ألسنة الناطقين

ما زالَ أَلسِنَةُ الناطِقينَ

وَأَحداثُ ما يُحدِثُ المُجرِمونا

وَنَقضُ العُهودِ بِإِثرِ العُهودِ

يَأُزُّ الكَتائِبَ حَتّى حَمينا

فَكائِن تَرى مِن ذُكورِ السُيوفِ

يُطِرنَ قَمَحدُوَةً أَو جَبينا