أبكي إلى الشرق إن كانت منازلهم

أَبكي إِلى الشَرقِ إِن كانَت مَنازِلُهُم

مِمّا يَلي الغَربَ خوفَ القيلِ وَالقالِ

أَقولُ بِالخَدِّ خالٌ حينَ أَنعَتُها

خَوفَ الوُشاةِ وَما بِالخَدِّ مِن خالِ

يا أَغفَلَ الناسِ عَمّا بي وَأَعلَمَهُم

بِما يُداوى بِهِ حُزني وَبَلبالي

لَسنا وَإِن كُنتَ تَجفونا وَتَقطَعُنا

بِتارِكيكَ عَلى حالٍ مِنَ الحالِ