أتذهب نفسي لم أنل منك نائلا

أَتَذهَبُ نَفسي لَم أَنَل مِنكِ نائِلاً

وَلَم أَتَعَلَّل مِنكِ يَوماً بِمَوعِدِ

أُحاوِلُ ما يُرضيكِ غَيرَ مُجادِلٍ

عَلى كُلِّ حالٍ مِن مَغيبٍ وَمَشهَدِ

فَإِن جاءَ مِنّي بَعضُ ما تَكرَهينَهُ

فَعَن خَطَإٍ واللَهِ لا عَن تَعَمُّدِ