أضن عن الدنيا بطرفي وطرفها

أَضِنُّ عَن الدُنيا بِطَرفي وَطَرفِها

فَهَل بَعدَ هَذا مِن مَقالٍ لِمُشفِقِ

أَلا لَيتَنا نَعمى إِذا حيلَ بَينَنا

وَتُجلى لَنا أَبصارُنا حينَ نَلتَقي