أعياني الشادن الربيب

أَعيانِيَ الشادِنُ الرَبيبُ

أَكتُبُ أَشكو وَلا يُجيبُ

مِن أَينَ أَبغي دَواءَ ما بي

وَإِنَّما دائِيَ الطَبيبُ

فَكَم إِلى كَم يَكونُ هَذا

يا أَيُّها الساحِرُ الخَلوبُ

بِطَرفِهِ تُقسَمُ المَنايا

وَدَلِّهِ تَمرَضُ القُلوبُ