أنا إن لم يدافع الله عني

أَنا إِن لَم يُدافِعِ اللَهُ عَنّي

مَيِّتٌ مِن هَواكَ يا إِنسانُ

لَيتَني وَالمُنى قَليلٌ غَناها

عَن مُحِبٍ تَشُفُّهُ الأَحزانُ

مُتُّ مِن قَبلِ أَن أَراكَ وَأَن يَظ

هَرَ لي مِنكَ سَيِّدي الهِجرانُ