أيا وحشتا لانقطاع الرسول

أَيا وَحشَتا لِاِنقِطاعِ الرَسو

لِ مِمَّن أُسَرُّ بِأَخبارِه

لَعَمرُكَ ما يَستَريحُ المُحِ

بُّ حَتّى يَبوحَ بِأَسرارِه

وَكِتمانُ ما اِستودِعَتهُ النُفو

سُ لا شَكَّ خَيرٌ مِنِ اِظهارِهِ