أيذهب هذا العيد عني وليس لي

أَيَذهَبُ هَذا العيدُ عَني وَلَيسَ لي

مَعَ الناسِ فيهِ لا سُرورٌ وَلا فَرَح

وَكَيفَ يَطيبُ العَيشُ وَالعَينُ بِالبُكا

موَكَّلَةٌ وَالقَلبُ بِاللَحظِ قَد جُرح