أيها الطالب شمسا

أَيُّها الطالبُ شَمساً

لِلوَرى تَطلُعُ لَيلا

إِئتِ مِن بَغدادَ بابَ ال

شامِ أو نَهرَ المُعَلّى

تَلقَ ثَمَّ الشَمسَ إِلّا

أَنَّها تَسحَبُ ذَيلا

هِيَ شَمسٌ عَزَمَت أَ

لّا تُنيلُ الخَلقَ نَيلا

طَلَعَت فَوقَ كَثيبٍ

في قَضيبٍ هالَ هَيلا