إذا سرها أمر وفيه مساءتي

إِذا سَرَّها أَمرٌ وَفيهِ مَسَاءَتي

قَضَيتُ لَها فيما تُحِبُّ عَلى نَفسي

وَما مَرَّ يَومٌ أَرتَجي فيهِ راحَةً

فَأَخبُرَهُ إِلّا بَكَيتُ عَلى أَمسِ