إنما الذنب لكف

إِنَّما الذَنبُ لَكَفٍّ

كَتَبَت ذاكَ الكِتابا

فَخُذي بِالذَنبِ عَيني

وَاِدرَأي عَنّي العِتابا

وَفَّق اللَهُ مَليكاً

لي يَرى قَتلي صَوابا

إِنَّ لِلحُبِّ لَحالَي

نِ نَعيماً وَعَذابا