إن بالشط نحو دار المعلى

إِنَّ بِالشَطِّ نَحوَ دارِ المُعَلّى

لَغَزالاً إِلى القُلوبِ حَبيبا

مَنزِلٌ أَشرَقَت بِساكِنِهِ الأَر

ضُ وَأَشقَت بِهِ العُيونُ القُلوبا

إِنَّ شَوقي وَما أَطَلتُ المَغيبا

تَرَكَ الصَبرَ خاشِعاً مَغلوبا

كَم تَلَفَّتُّ حينَ جاوَزتُ بَغدا

دَ وَأَذرَيتُ مِن دُموعي غُروبا