الآن لما صار مرتهنا

الآنَ لَمّا صارَ مُرتَهَناً

قَلبي وَصارَ بِذِكرِكِ الشُغلُ

أَعرَضتِ ما أَعرَضتِ راغِبَةً

عَني فَهَلّا كانَ ذا قَبلُ

وَمَلِلتِ سَيَّدَتي مُواصَلَتي

مِن قَبلِ أَن يَستَحكِمَ الوَصلُ