جسرت على باب الهوى فدخلته

جَسَرتُ عَلى بابِ الهَوى فَدَخَلتُهُ

فَقَد جاءَني مِنهُ الَّذي كُنتُ أَفرَقُ

فَما ذاقَ طَعمُ المَوتِ في كَأسِ لَذَّةٍ

وَلا سَهِرَت عَينُ اِمرِئٍ لَيسَ يَعشَقُ