خروجي بعدما أبليت عذرا

خُروجي بَعدَما أَبلَيتُ عُذراً

وَلَم أَجِدِ السَبيلَ إِلى المُقامِ

وَكانَت فُرقَةُ الأَحبابِ حَتماً

فَلا تُكثِر عَلَيَّ مِنَ المَلامِ