خشيت صدودي ليس ذاك بكائن

خَشيتِ صُدودي لَيسَ ذاكَ بِكائِنٍ

أَتى دُونَهُ حُبٌّ لِعَينَيَّ مُسهِرَ

فَلو أَنَّ لي صَبراً لَقُلتُ لَعَلَّني

أَصُدُّ وَلكِن لَستُ وَاللَهِ أَصبِرُ