راحتي في الكلام حتى أراك

راحَتي في الكَلامِ حَتّى أَراكِ

إِنَّ بي مِنكِ شاغِلاً عَن سِواكِ

تَعِسَ الهَجرُ وَالَّذي شَأنُهُ الهَج

رُ مِنَ الناسِ كُلِّهم حاشاكِ

لَستِ تَرضَينَ عَن كَئيبٍ وَإِنّي

لَستُ أَدري ما حيلَتي في رِضاكِ

فَإِذا قيلَ مَن تُحِبُّ تَخَطّا

كِ لِساني وَأَنتِ في القَلبِ ذاكِ