سقيا ورعيا لمن تذكره

سَقياً وَرَعياً لَمَن تَذكُّرُهُ

أَسهَرَ عَيني وَالناسُ هادونا

وَمَن بِوَجهي مَن حُبِّهُ عَلَمٌ

لَيسَ يَراهُ إِلّا المُحِبّونا