صحائف عندي للعتاب طويتها

صَحائِفُ عِندي لِلعِتابِ طَوَيتُها

سَتُنشَرُ يَوماً وَالعِتابُ يَطولُ

عِتابٌ لَعَمري لا بَنانٌ تَخُطُّهُ

وَلَيسَ يُؤَدّيهِ إِلَيكِ رَسولُ

سَأَسكُتُ ما لَم يَجمَعِ اللَهُ بَينَنا

فَإِن نَلتَقي يَوماً فَسَوفَ أَقولُ