ظلوم يا زين نساء العباد

ظَلومُ يا زَينَ نِساءِ العِباد

حُبّي لَكُم حُبّانِ خافٍ وَباد

أُقسِمُ ما أَدري أَمُستَيقِظاً

أَبصَرتُ ما أَبصَرتُ أَم في رُقاد

تُفّاحَةٌ مِن عِندِ تُفّاحَةٍ

جاءَت فَماذا صَنَعَت بِالفُؤاد

يا لَيتَ شِعري أَصَلاحي بِها

كُنتُم أَرَدتُم أَم أَرَدتُم فَساد