عسكر الحب في فؤادي مقيم

عَسكَرُ الحُبِّ في فُؤادي مُقيمُ

فَدُموعي لِذاكَ سَحٌّ سُجومُ

وَكَتَمتُ الهَوى فَقَلَّ اِصطِباري

وَبَدا مِن ضَميريَ المَكتومُ

كَيفَ صَبرُ المُحِبِّ يَلذَعُهُ الشَو

قُ وَقَلبُ المُحِبِّ صَبٌّ سَقيمُ

قَد دَعاني الهَوى فَلَبَّيتُ أَلفاً

إِذ دَعاني إِلَيكُمُ يا ظَلومُ