كتبت اسمها في راحتي ولثمته

كَتَبتُ اِسمَها في راحَتي وَلَثَمتُهُ

أُقَبِّلُهُ طَوراً وَطَوراً أُعاتِبُه

يُذَكِّرُني الفِردَوسَ ريحُ كِتابِهِ

وَقَد كُنتُ حيناً قَبلَ ذاكَ أُكاتِبُه