كنت أنت الهوى وزينك الحب

كُنتِ أَنتِ الهَوى وَزَيَّنَكِ الحُ

بُّ فَقَرّي عَيناً بِهِ وَاِطمَئِنّي

وَاِعلَمي أَنَّهُ مِنَ القَولِ حَقّاً

قِسمَةٌ خارَها لَكِ اللَهُ مِنّي

فَلَقَد نِلتِ في الفُؤادِ مَحَلاً

لَو تَمَنَّيتِ زادَ فَوقَ التَمنّي