لقد كنت أطوي ما ألاقي من الهوى

لَقَد كُنتُ أَطوي ما أُلاقي مِنَ الهَوى

حِذاراً وأُخفِيهِ وَأَكتُمُهُ جُهدي

فَنَمَّت عَلى قَلبي سَواكِبُ عَبرَةٍ

تَجودُ بِها عَينايَ سَحّاً عَلى خَدّي

وَفي هَمَلانِ العَينِ أَعدَلُ شاهِدٍ

عَلى غَيبِ ما يُخفي الضَّميرُ مِنَ الوَجدِ