لم أجد أهلا لودي

لَم أَجِد أَهلاً لِوُدّي

غَيرَ مَن أَصفَيتُ وُدّي

بَأبي أَغفَلَ خَلقِ اللَ

هِ عَن شَوقي وَوَجدي

خَصَّني اللَهُ بِهذا

الحُبِّ دونَ الناسِ وَحدي

كُنتُ أَغنى الناسِ عَن ذَلِكَ

لَولا شُؤمُ جَدّي