ولائم في السمر من جهله

وَلائِمٍ في السُمرِ مِن جَهلِهِ

مُستَهلِكٍ في البيضِ ذي مَحكِ

فَقُلتُ إِذ لامَ مُجيباً لَهُ

مَن يَعدِلُ الكافورَ بِالمِسكِ

هَتَكتُ في الأُدمِ سُتورَ الهَوى

وَلَذَّةُ العاشِقِ في الهَتكِ

وَقُلتُ لِلنَفسِ اِفتِكي في الهَوى

فَإِنَّما الراحَةُ في الفَتكِ