وما جئت جهلا إنني بك عالم

وَما جِئتُ جَهلاً إِنَّني بِكِ عالِمٌ

وَلَكِن لِأُبلي فيكِ عُذراً إِلى نَفسي

رَأَيتُكِ لا تَجزينَ وُدّي بِمِثلِهِ

بِشانيكِ ما أَصبَحتُ فيهِ وَما أُمسي