يا أهل مكة ما يرى فقهاؤكم

يا أَهلَ مَكَّةَ ما يَرى فُقَهاؤُكُم

في عاشِقٍ مُتَعاهِدٍ لِسَلامِ

أَتَرَونَ ذَلِكَ ضائِراً إِحرامَهُ

أَم لَيسَ ذاكَ بِضائِرِ الإِحرامِ