يا من أحس رقادا بت أنشده

يا مَن أَحَسَّ رُقاداً بِتُّ أَنشُدُهُ

مُذ غابَ عَن مُقلَتي وَاِستَخلَفَ الكَمَدا

أَنا المَشومُ عَلى نَفسي كَسَبتُ لَها

هَذا البَلاءَ الَّذي لا يَنقَضي أَبَدا