يسير فلا تشييعه أستطيعه

يَسيرُ فَلا تَشييعَهُ أَستَطيعُهُ

حِذاراً وَلا اِستِقبالَهَ حِينَ يَقَدمُ

فَقَلبي إِذا ما سارَ حِلفُ صَبابَةٍ

وَقَلبي إِذا كانَ القُدومُ مُتَيَّمُ