أبا خالد كم تدعي لي مودة

أَبا خَالِدٍ كَمْ تَدَّعِي لِي مَودَّةً

أَرى النَّظَراتِ الشُّوسَ تُبْدي نَقيضَها

إِذَا اضْطَرَمَتْ في القَلْبِ نارُ عَداوَةٍ

لَمحْتُ بِعَيْنَيْ مُصْطَلِيها وَمِيضَها