وسائلة عن سر سلمى رددتها

وَسائِلَةٍ عَن سِرِّ سَلمى رَدَدتُها

عَلى غَضبَةٍ في وَجهِها أَستَبينُها

وَلَو كانَ يَبدو ما تُجِنُّ جَوانِحي

لَبِئسَ إِذَنْ مِن آلِ فِهرٍ أَمينُها