وفتية من بني سعد طرقتهم

وَفِتْيَةٍ مِنْ بَني سَعْدٍ طَرَقْتُهُمُ

فَبِتُّ أَلْبِسُ بِالْأَبْطالِ أَبْطالا

ثُمَّ انْصَرَفْتُ وَجُرْدُ الخَيْلِ دامِيَةٌ

صُدورهُنَّ وَلَمْ يُكْلَمْنَ أَكْفالا

وَكُنْتُ أُعْلِمُهُمْ أَنِّي مُجالِدُهُمْ

بِصارِمِي فَوَفى حُرٌّ بِما قالا