إنا على التشواق منا والحزن

إنّا على التشواقِ منا والحزَن

مما نَمُدُّ للمطيِّ المستفن

نسوقها سَنّاً وبعضُ السوقِ سَن

حتى نراها وكأَنَّ وكأَن

أعناقُها ملزَّزاتٌ في قَرَن

حتى إذا قضوا لبُاناتِ الشجن

وكلُّ حاجٍ لفلانٍ او لهن

قاموا فَشدُّوها لما يشقى الأرن

ورحلوها رحلةً فيها رعن

حتى أنخناها الى مَنٍّ ومَن