أحق بغض الطرف ما عاش من إذا

أحقّ بغضّ الطرف ما عاش من إذا

رنا غضّ عنه طرفه من يلاحظُه

تعود إليه العين حسرى كليلة

كما عاد محسورا على الفحش لافظه

وللعين مرعى في الملاح وطالما

أضاع الهوى ما المرء بالحزم حافظه