إني لأكتم من علمي فواضله

إني لأكتم من علمي فواضلَه

كي لا يرى العلم ذو جهل فيفتتنا

وقد تقدّم في هذا أبو الحسن

إلى الحسين ووصّى قبله حسنا

يا رب جوهر علم لو أبوح به

لقيل إنك ممّن يعبد الوثنا