معز الدولة الوهناء

معز الدولة الوهنا

ء يوهنها ويفقرها

وناصرها على وجل

يزجّيها ويحصرها

فلا هو مؤيس منها

ولا الأقواتُ تحدرها

ولا هذا بقوّته

ولا ذا بعد ينصرها

وأرواح العباد الجو

ع نحو الموت يحشوها

لقد ترك الوجوه الجو

ع تعرفها وتنكرها

وليس لها سوى الرحم

ن بعد الكسر يجبرها