يرضي الغني عن الأيام ما ملكا

يرضي الغنيّ عن الأيام ما ملكا

حتّى إذا هو قفا عاتب الفلكا

يا أيها الرجل المغرور عن سفه

لا يستضيء بنور حيثما سلكا

تحري المقادير عن تقدير مالكها

وليس يرزؤها من عاش أو هلكا