ألا يا لقومي قد أشطت عواذلي

أَلا يا لَقَومي قَد أَشَطَّت عَواذِلي

وَيَزعُمنَ أَن أَودى بِحَقِّيَ باطِلي

وَيَلحَينَني في اللَهوِ أَلا أُحِبَّهُ

وَلِلَّهوِ داعٍ ذائِبٌ غَيرُ غافِلِ