فما جعلت ما بين مكة ناقتي

فَما جَعَلَت ما بَينَ مَكَّةَ ناقَتي

إِلى البِركِ إِلا نَومَةَ المُتَهَجِّدِ

وَكادَت قُبَيلَ الصُبحِ تَنبِذُ رَحلَها

بِدومَةَ مِن لَغطِ القَطا المُتَبَدِّدِ