هل هيجتك مغاني الحي والدور

هَل هَيَّجَتكَ مَغاني الحَيِّ والدُورُ

فاشتَقت إِنَّ البَعيدَ الدارِ مَعذورُ

وَقَد يَحُلُّ بِها إِذ عَيشُنا أَنقٌ

بِيضٌ أَوانِسُ أَمثالُ الدُمى حُورُ