وقد جئت الطبيب لسقم نفسي

وَقَد جِئتُ الطَبيبَ لِسُقمِ نَفسي

لِيَشفِيَها الطَبيبُ فَما شَفَاها

وَكُنتُ إِذا سَمِعتُ بِأَرضِ سُعدى

شَفانِي مِن سَقاميَ أَن أَراها

فَمن هَذا الطَبيبُ لِسُقمِ نَفسي

سِوى سُعدى إِذا شَحَطَت نَواها