يا أم طلحة إن البين قد أفدا

يا أُمَّ طَلحَةَ إِنَّ البَينَ قَد أفِدا

قَلَّ الثَواءُ لَئِن كانَ الرَحيلُ غَدا

أَمسَى العِراقيُّ لا يَدري إِذا بَرَزَت

مَن ذا تَطَوَّفَ بِالأَركانِ أَو سَجَدا